أهلا بكم في موقع الدكتور نبيل فياض

فشل جزئي: نهاية الثقافة في سوريا!
- تم إنشاءه بتاريخ 17 كانون1/ديسمبر 2015
بين عامي 2000 و 2004 حاولت، مع الدكتور اللواء فؤاد ناصيف، إنشاء مركز بحثي في دمشق يُعنى بمسألة معينة هي العلاقة بين مراكز البحوث في الولايات المتحدة، ونظيراتها في إسرائيل. وقمنا بالفعل بإعداد ملفّات هامة – ما يزال معظمها موجوداً عند الصديق المثقّف – عن أهم الباحثين السياسيين والعسكريين بين الدولتين. كان الدكتور فؤاد وقتها رئيس الفرع 225 أمن عسكري؛ وكنت أدخل هذا الفرع بالمفتاح الموجود على بابه دائماً، بغض النظر عن وجود رئيس الفرع أم لا.

كيشيا علي: مقاربة نسوية إلى الجنس القرآني!
- تم إنشاءه بتاريخ 14 كانون1/ديسمبر 2015
ليست الباحثة الأكاديمية الأمريكية كيشيا علي بالاسم الجديد في عالم البحث "الإسلامي" في الولايات المتحدة الأمريكية. فرغم حداثة سنّها (مواليد عام 1972)، أثبتت الأستاذة علي أنها قادرة على وضع بصمة خاصة بها في عالم البحث الإسلامي الأمريكي.

إبراهيم يقسم العالم: بين الشمولية والحصرية!
- تم إنشاءه بتاريخ 08 تشرين2/نوفمبر 2015
مقدمّة المترجم!
"إبراهيم" هو الشخصية الأهم في التاريخ الديني الإنساني. كلام قد لا يوافق عليه كثيرون؛ خاصة من علماء الأركيولوجيا أو النقدية الكتابية، من أتباع تيّار "الحد الأدنى"، الذين "يعتقدون" أن إبراهيم شخصيّة رمزية لا وجود لها في عالم الحقائق التاريخية، لا من قريب ولا من بعيد.- وإن كان غياب الدليل لا يعني دليل الغياب، وإن كنّا ستقدّم في هذا العمل الضخم دراسة تفصيلية حول الأسباب والأدلة التي يعتمدها أولئك الذين يرفضون إبراهيم كحقيقة تاريخية ويتعاملون مع تلك الشخصية الأهم من منظور المقاربة الميثولوجية.

المسيحي ليس مواطناً- هكذا يقول قانون الأحوال الشخصية السوري!
- تم إنشاءه بتاريخ 27 تشرين1/أكتوير 2015
هل تصدّقون أن زهران علّوش، وفق تصنيف قانون الأحوال الشخصيّة السوري، مواطن من الدرجة الأولى، وهو الذي قاتل الدولة وقتل وسبى ودمّر وقطع رؤوس، في حين أن البطريرك يازجي، الذي جال العالم بحثاً عن السلم والأمان لسوريا، مواطن بلا درجة!!

بين المسيحية والجحشة... في وطن التقدّم والإشتراكية
- تم إنشاءه بتاريخ 27 تشرين1/أكتوير 2015
تصلني دائماً رسائل تتساءل باستنكار: لماذا تتعاطف مع المسيحيين دون غيرهم من مكونات الشعب السوري؟
1 - لأن المسيحيين، بحسب تربيتهم الدينية [لا يوجد في سوريا غير التربية الدينية، فلا تصدقوا ما يقوله البعثيون الذين دفنوا أبرز قطب إلحادي سوري، خالد بكداش المرحوم بإذنه تعالى - كما تكتب أرامل نهر عيشة في نعي أزواجهن - على الطريقة الشافعية] أقرب ما يكونون عموماً إلى التعامل الأخلاقي السلمي اللطيف؛ بعكس أخوتنا أهل مهين الذين يستوردون اليوم الدواعش من القريتين، بغباء إرهابي لا يشق له غبار؛

من أين كانوا يأتون بهذه الكائنات؟؟
- تم إنشاءه بتاريخ 24 تشرين1/أكتوير 2015
كنت اليوم أقوم بعمليّة تنظيف "للرسيفر" في المنزل من القنوات الوهابية والمتوهبنه. فجأة، ودون سابق إنذار، خرجت أمامي، مثل جنّي أعمى، محطة القاعدة ( تبع الشيخ أسامة كما يسميه عبد الباري عطوان، الذي باع القدس العربي للأخوان ) التي يمتلكها الإدلبي العلماني، غسّان عبود أودي - أورينت!!

القامشلي: إلى أين؟
- تم إنشاءه بتاريخ 21 تشرين1/أكتوير 2015
ليست المسألة تعصّباً قومياً أو إثنيّاً؛ فالكورد يعرفون أنهم وقت صمتوا هم عن حقوقهم الثقافيّة، تحدينا الجميع وظهرنا في الكي تي في في مقابلة مع أشهر مذيع كوردي باللغة العربية، حيث تحدّثنا عن حقوق الأكراد الثقافية، ودفعنا ثمن ذلك منعنا من السفر لأعوام كثيرة. إذاً، كما سبق وأشرنا، فمسألة التعصّب بعيدة عنا بالمطلق.

الدواعش... وخراف العيد
- تم إنشاءه بتاريخ 20 تشرين1/أكتوير 2015
والعيد هو عيد الأضحى الذي يقوم فيه المسلمون بذبح ملايين من الخراف الجميلة لاعتقادهم أن الله، ذات يوم، أمر إبراهيم بأن يقدّم ابنه قرباناً لأسباب تفوق قدرتنا غلى التخيّل؛ ثم استبدل الابن بكبش أو خروف ...!!! والباقي معروف.

سوريون مسيحيون من أميركا: نحن هنا مواطنون!
- تم إنشاءه بتاريخ 19 تشرين1/أكتوير 2015
لا يمكن أن أنسى الذهول في وجوه الحاضرين، إن في يوتاه أو في واشنطن، من الهنود إلى الفيلبينيين، من النيجيريين إلى الأستراليين، بغض النظر عن الأمريكان، وأنا أقرأ على مسامعهم فقرات من قانون الأحوال الشخصيّة السوري النتن:

أنا ضدّ التدخّل العسكري الروسي... في سوريا
- تم إنشاءه بتاريخ 17 تشرين1/أكتوير 2015
أنا ضدّ التدخّل العسكري الروسي... في سوريا
اليوم...!!
كنت أتمناه منذ الخامس عشر من آذار، 2011!! - لماذا؟
لأنه لو تمّ ذلك لما سمعنا بأبي بكر البغدادي وأبي محمد الجولاني وباقي الأبوات المجرمين...!
ولما تحوّلت كنائس دير الزور والرقة وإدلب إلى مقار لإرهاب الدول الإسلامية المتقاتلة.
ولما سقطت إيبلا وماري وتدمر تحت سنابك خيل غزاة بلاد الرمل والجراد!
لو تدخل الروس منذ البداية، لما باع هؤلاء الطائفيون الصغار أنفسهم من أجل حفنة من الريالات؛